شو كيتشنغ: علاج السرطان يحتاج إلى تغيير الطرق
None
Date:2023-04-19Author: From:FUDA
البروفيسور شيوي كه تشنغ
تاريخ المؤلف: 2013-05-12
الإلهام من مصائر مختلفة
أنا مريض مصاب بسرطان الكبد. في 18 يناير 2006، كشف الفحص البدني الروتيني عن وجود آفة في الفص الأيسر من كبدي. قمت بعملية الاستئصال على الفور، بين نتيجة الباثولوجيا أنها سرطان القنوات الصفراوية. وبعد العملية هل أحتاج إلى العلاج الكيميائي والإشعاعي أم لا؟ ينصح بعض الشخص لي أن أخضع للعلاج الكيميائي والإشعاعي مثل عادة. ولكن رفضت، ما خضعت لأي العلاج إلا العلاج المناعي على المدى الطويل.
كان اثنان من أصدقائي المصابين بالسرطان مثلي، مصابين بسرطان القنوات الصفراوية الحدي، وخضع كلاهما لعملية استئصال فص الكبد، وكانت العمليتان الجراحيتان ناجحتين. أحدهم هو الرئيس التنفيذي لشركة مدرجة في خنان، وبعد العملية تلقى العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي. بعد أربع أشهار، شعر بألم ويوجد نقائل الكبد والرئة والعظام. يضغط الورم على أعصاب العمود الفقري، مما سبب ألمًا شديدًا. بعد تلقي بعض العلاج الشامل، خف الألم لفترة من الوقت، لكنه توفي في النهاية بسبب فشل الكبد. والمريضة الأخرى هي الأخت الكبرى من شاندونغ التي خضعت لعملية استئصال فص الكبد في شنغهاي، ومن أجل تعزيز التأثير العلاجي، تلقت العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي. أثناء العلاج الكيميائي، حدثت ورم خبيث في الرئة والكبد والعظام. عندما وصلت إلى قوانغتشو، كنت أعاني من اليرقان وفقر الدم والنزيف. وبصرف النظر عن علاج الأعراض، لم نتمكن من تقديم أي علاج خاص لها. ولم تتجاوز فترة بقائهم على قيد الحياة سنة واحدة.
نحن نصاب بنفس السرطان ولماذا أنا محظوظ جدًا لأنني أعيش بدون عودة المرض لأكثر من 7 سنوات، بينما توفي صديقي المصابان بالسرطان في أقل من عام؟
قال الرئيس التنفيذي لشركة مدرجة لي:"أنت تستخدم طريقة خاصة لعلاج الأورام، وأنا أستخدم طريقة تقليدية لعلاج الأورام. قال زوج الأخت من شاندونغ: "الأطباء لديهم آراء مختلفة حول ما إذا كان يجب إجراء العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي بعد العملية. لكننا نعتقد دائمًا أنه كلما زاد العلاج، كان ذلك أفضل". قالوا لي جميعًا في انزعاج: "سيكون الأمر كذلك". سأكون بخير إذا ذهبت معك للتو."
لا من الضروري أن آراءهم صحيح، ولكن مصائرنا المختلفة تعطي الوحي: يحتاج علاج السرطان إلى تغيير الفكرة. في الواقع، خلايا سرطان القنوات الصفراوية غير حساسة للعلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي. إذا أخضع للعلاج الكيميائي والإشعاعي كمعتاد، ربما لا أحصل على أي فائدة منه في علاج السرطان، إلا أصاب بلآثار الجانية فقط.
مواجهة التحديات
يواجه علاج السرطان التحديات: الأول، غير أن عملية الاستئصال هو علاج رئسي في علاج السرطان بشكل جذري، ولكن علاج جذري ليس شفاء. خضع مريضي السرطان المذكورين أعلاه علاج بشكل جذري، لكن الأورام انتشرت وتكررت بعد فترة وجيزة من العملية. الثاني، عندما شخص السرطان، فقد معظم المريضى بفرصة خضوع للعلاج. بالنسبة إليهم كيف نحن الأطباء معالجهم؟ يمكن أن يطيل حياتهم؟ الثالث، يعتبر العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي علاج رئسي للسرطان. ولكن في معظم الحالات، قد لا يطيل العمر.
لماذا يتكرر السرطان بعد الجراحة "الجذرية"؟ لأن السرطان مرض جهازي والأورام ليست سوى مظاهر موضعية. حتى في المرحلة المبكرة، قد تكون الخلايا السرطانية موجودة في الدم المحيطي ونخاع العظام. غالبًا ما توجد هذه الخلايا السرطانية على شكل "خلايا جذعية سرطانية" وتكون في حالة "خاملة". بمجرد أن يحين الوقت المناسب، سوف تستيقظ هذه الخلايا السرطانية وتنمو بسرعة وتشكل أوراما جديدة، وهذا ما يسمى الانتقال. انتقال السرطان هو السبب الرئيسي لوفاة المريض
يستخدم العلاج الكيميائي أدوية سامة كيميائيا لقتل الخلايا السرطانية. تعتمد الأمراض الخبيثة مثل سرطان الدم وسرطان الغدد الليمفاوية بشكل أساسي على العلاج الكيميائي.
ولكن هناك عدد قليل جدًا من أنواع السرطان التي يمكن للعلاج الكيميائي علاجها بالفعل. على الرغم من أن العلاج الكيميائي يستخدم لمعظم مرضى السرطان، ولكن ما مدى فعاليتها؟ قالت الأكاديمية سون يان، هي خبيرة العلاج الكيميائي الشهير في الصين، إن العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي ليسا حلا سحريا، بالنسبة لبعض المرضى المصابين بالسرطان المتقدم، قد يؤدي العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي إلى زيادة الألم فقط، ينبغي النظر فيها بعناية. خلال عملية العلاج يجب الانتباه إلى الاعتدال في العلاج الكيميائي وعدم المبالغة فيه. قال طبيب الأورام والأكاديمي الشهير إن العلاج الكيميائي هو سيف ذو حدين. يمكن أن تتطور الخلايا السرطانية إلى مقاومة للأدوية بعد العلاج الكيميائي.
المشكلة الحالية هي الإفراط في العلاج الكيميائي، وإعطاء العلاج الكيميائي للأشخاص الذين لا ينبغي أن يتلقوا العلاج الكيميائي. وجدت دراسة استقصائية أجرتها كلية الطب بجامعة هارفارد في الولايات المتحدة أنه في عام 1993، كان ما يقرب من 10٪ من مرضى السرطان في مرحلة متأخرة لا يزالون يتلقون العلاج الكيميائي قبل أسبوعين من وفاتهم. وبحلول عام 1999، ارتفع هذا العدد إلى ما يقرب من 12%. وقد وجدت إحصاءات محلية غير كاملة أن 15% من مرضى السرطان في مراحله المتأخرة قد تسارعت وفاتهم بسبب العلاج المفرط وغير المعقول.
الاستراتيجية الجديدة
تعلن منظمة الصحة العالمية: يمكن لثلث مرضى السرطان الذين لا يمكن خضوع لعملية الاستئصال الاستمرار في العيش بعد العلاج الشامل. يلعب العلاج الشامل القائم على الاستئصال والعلاج المناعي دورًا مهمًا في علاج السرطان في المرحلة المتوسطة والمتقدمة.
علاج الاجتثاث تحت الموجهة فوق الصوتية، دخل بروب بارد أو حار إلى الورم، قام استئصال الورم من خلال درجة حرارة منخفضة جدًا أو عالية جدا. العلاج بالتجميد الحديث هو تقنية ظهرت في التسعينيات. أثناء العلاج، تقتصر درجة الحرارة المنخفضة للغاية على طرف المسبار، ويكون عمود الإبرة في درجة حرارة عادية، لذلك فهو "يجمد" الورم فقط دون الإضرار بالأنسجة الطبيعية.
يمكن لعلاج التجميد إزالة الورم الذي لا يمكن خضع لعملية الاستئصال مثل سرطان الرئة وسرطان الكبد. إذا الورم صغير نسبيا، فتأثير علاج التجميد يشابه تأثير عملية الاستئصال بشكل جذري. ويناسب علاج التجميد مع المرضى الذين لا يمكن أن يتحملوا العملية بسبب العمر الكبير وسيء وظيفة القلب والرئة والكبد. بالنسبة إلى الورم الكبير، فإن علاج التجميد يقلل "عبء" السرطان وتهيئة الظروف لعلاجات أخرى.
يجب أن يعتمد استخدام الاستجثاث البارد أو الحار على تجارب الطبيب الذي يقوم بالجراحة. بناءً على تجربة عشرات الآلاف من الحالات في مستشفانا، نفكر أن الاجتثاث بالتجميد أفضل. يوجد أربع أسباب لذلك. الأول، إن علاج التجميد لا يمكن اجتثاث الورم الصغير فقط، بل يمكن اجتثاث الورم الكبير أيضا. الثاني، لا يضرر التجميد الأوعية الدموية الكبيرة والقصبة الهوائية، مما حتى إذا الورم المحيط بها يمكن أن يخضع لعلاج التجميد. الثالث، الألم الذي يؤديه علاج التجميد خفيف جدا. في الأصل، التجميد يخفف الألم. الرابع، تفرج الخلايا السرطانية التي تقتل بالتجميد عن مستضد لتحفيز الجهاز المناعي في الجسم، مما قتل الجهاز المناعي الخلايا السرطانية الباقية. وجد البحث الطبي السريري أن إزالة الأورام الباقية بعد إزالة الأورام الرئسية بالتجميد يرجع إلى جهاز المناعة في الجسم الذي يحفز بالتبجميد.
يهدف العلاج المناعي في تعزيز الخلايا المناعية في الجسم لقتل الخلايا السرطانية المتبقية أو المخفية دون آثار جانبية. في عام 2008، نقلت مجلة عالمية مشهورة عن مريض أمريكي يبلغ من العمر 52 عاماً، وهو يعاني من سرطان الجلد المتكرر مع وجود نقائل متعددة في الرئة اليمنى والجنب، والحفرة الحرقفية اليسرى والمنطقة الأربية، وجميع العلاجات غير فعالة. أحاول استخراج الخلايا المناعية من الدم المحيط، ثم أستخدم المستضد المحدد لتحفيز خلايا T، ثم نقل هذا الدم إلى المريض. اختفت جميع الآفات الرئوية والنقيلية بعد شهرين، وما وجد أي تكرار أثناء إعادة الفحص بعد 26 شهرًا. كان أطبق العلاج المناعي على مريض مصاب بسرطان الجلد في المرحلة المتقدمة، وبقي على قيد الحياة لمدة 13 عامًا.
يعتقد الآن أن العلاج المناعي هو علاج للسرطان. ومن أجل تحسين التأثير العلاجي يجب الاهتمام بالملاحظات التالية: الأول، من أجل اختيار العلاج المناعي المناسب، يحتاج إلى اختبار خلايا مناعية والسيتوكينات قبل العلاج المناعي. الثاني، من الضروري أن يخضع للعلاج الكيميائي قصير المدى، لأن في الدم خلايا T التنظيمية وهي تمنع الخلايا المناعية القاتلة، فيجب قتل هذه الخلايا التنظيمية بالعلاج الكيميائي. الثالث، لأن الخلايا السرطانية متنوعة وغير مستقرة الجينات وتتغير باستمرار، فمن الضروري أن يخضع لطرق مختلفة من العلاج المناعي في نفس الوقت أو على التوالي. لذلك فإن الخلايا المناعية التي تحارب الخلايا السرطانية يجب أن تكون "آلاف القوات" و"متكيفة". الرابع، اللازم أن يثابر على العلاج طويل المدى.
التفكير الجديد
يعتبر السرطان مرض مزمن. يكاد يكون المستحيل قتل كل الخلايا السرطانية. ولا يمكن الاكتفاء بإزالة كتلة الورم الموضعي، فالهدف من العلاج هو إطالة عمر المريض. الأول، يجب الوقاية عن التكرار بعد الجراحة. فيحتاج المريض إلى الإقلاع عن التدخين وتجنب الكحول، ويقوم بالرياض البدني لتعزيز مناعة الجسم، يحافظ على المزاج الجيد ويتناول المزيد من الفواكه والخضروات، بالإضافة إلى ذلك، يراقب حالة مناعة الجسم ويقوم بالفحص بانتظام. الثاني، بالنسبة إلى المرضى الذين لا يمكن أن يخضعوا للعملية، يجب أن يقلل عبء السرطان بقدر المستطاع، حيث يمكن أن يعالج المرضى بتقنية الاجتثاث مثل علاج التجميد مع العلاج الجهازي، بما فيها العلاج الكيميائي والعلاج المناعي وما إلى ذلك الحساسة للخلايا السرطانية. الثالث، بالنسبة إلى السرطان في المرحلة المتطورة والمتأخرة، لا يمكننا أن نتوقع أن طريقة العلاج الوحدة أو طبيب واحد من تخصص واحد يمكن أن ينقذ المريض. يجب تطبيق تدابير علاجية مختلفة بشكل شامل وفردي وفقًا لحالة المريض المحددة. الرابع، يجب أن يتم أي علاج باعتدال. زعمت جمعية السرطان الأمريكية أن علاج الأعراض يمكن أن يطيل عمر المرضى الذين يعانون من مراحل متقدمة من السرطان، ولكن العلاج الكيميائي لا يستطيع ذلك.
عند علاج حالات السرطان المتوسطة إلى المتقدمة، مثل سرطان الكبد أو البنكرياس أو الرئة، تجربتنا هي: الأول، قم أولاً بإجراء عملية الاستئصال بالتبريد تحت توجيه التصوير المقطعي أو الموجات فوق الصوتية. الثاني، بالنسبة لأنسجة الورم التي لا يمكن استئصالها بالكامل عن طريق التجميد، فإن زرع بذور اليود 125 تسمى "العلاج الإشعاعي الموضعي". الثالث، إذا لم تكن قد تلقيت العلاج الكيميائي من قبل ويقدر أن المريض حساس للعلاج الكيميائي، فيقام بإجراء العلاج الكيميائي قبل وبعد علاج التبريد. الرابع، قم بإجراء الاختبارات الجينية، وإذا كان هناك أي مؤشرات، قم بتوفير العلاج الجزيئي المستهدف. الخامس، إذا خضعت للعلاج الكيميائي، فمن الممكن إجراء العلاج التدخلي الأوعية الدموية. السادس، استخدام العلاج المناعي لمنع تطور المرض أو تكراره.
نحن نجمع بين 3 طرق: العلاج بالتبريد (زرع البذور) (CSA)، والعلاج التدخلي الأوعية الدموية الدقيقة (CMI)، والعلاج المناعي المشترك (CIC)، تطبيق حسب الحالة الفردية (P)، قم بتشكيل نموذج العلاج "3C+P ". وتُظهر تطبيق ما يقرب من 10000 حالة أن هذا النموذج يمكنه علاج حوالي 70% من حالات السرطان المتوسطة والمتقدمة. بما في ذلك المرضى الذين خضعوا للعلاج التقليدي ولكنهم فشلوا أو انتكسوا، أو تحسنوا أو بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة، وبعضهم تم شفاءهم تقريبًا. له آثار جيدة نسبيا على سرطان الرئة المركزي وسرطان الكبد الكبير. يعتبر سرطان البنكرياس أسرع الأورام الخبيثة نموا . ظهر الأدب العالمي أن معدل البقاء على قيد الحياة لمدة عام واحد للأورام التي لا يمكن خضوع لعملية الاستئصال أقل من 10%. ومدة البقاء على قيد الحياة غير النمو تبلغ ثلاث إلى ست أشهر.ولكن بعد أن خضع مريضنا عدده أكثر من 3000 لعلاج نموذج "3C+P "، يصل معدل البقاء على قيد الحياة لمدة عام واحد إلى 60%، يصل معدل البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاث أعوام إلى 15%، وقد عاش بعض المرضى لأكثر خمس سنوات. في المؤتمر الدولي للطب بالتبريد في طوكيو عام 2008 وفيينا عام 2011 ، حصل هذا الإنجاز على الميدالية الذهبية والجائزة الذهبية الكبرى على التوالي.
خاتمة
قال خبير أمركي شهير للسرطان إن علاج السرطان في المستقبل سيعتمد إلى طب فردي. لذلك، نحتاج إلى تغيير نظام الرعاية الصحية. لا يناسب طريق واحد مع جميع المرضى، بل يتلقى المرضى المختلفون العلاج أو العلاجات الأكثر ملاءمة. وهنا الأمل في علاج السرطان.
بصفتي طبيب السرطان، أتأمل لكل المريض أن يخضع لأفضل العلاج مما يطيل حياتهم ويحسن نوعية حياتهم. وبصفتي مريض السرطان، أتأمل الحصول على العلاج أكثر الفعالة وأقل الألم، مما جعل نفسي البقاء على قيد الحياة لفترة أطول. وطبيب الأورام متفائل، أشعر بالفخر لكوني واحدا منهم. من أجل عودة الفوائد الحقيقة إلى مرضنا الذين يعانون من السرطان، نأمل إصلاح الرعاية الصحية الحالية. لا يقتصر الأمر على تزويد كل مريض بالتأمين الذي يدفع مقابل "الرعاية القياسية"، بل تشجيع كل طبيب على تقييم القيمة الحقيقية لكل علاج بعناية.
مؤلف هذا المقال: شيوي كه تشنغ، كبير الإخصائيين، مشرف الدكتوراه، رئيس عام لمستشفى فودا، خبير مشهور لأمراض الجهاز الهضمي وعلاج السرطان، كبير الخبراء للتخصص الطبي الوطني الرئيسي(علم الأورام)، رئيس جمعية كوانغدونغ لإعادة التأهيل من سرطان، صاحب فكرة انشاء مكتب شيوي كه تشنغ لاهتمام بالصحة، الرئيس الفخري لمعهد البحوث الطبية الحيوية بجامعة جينان، نائب رئيس في دورة ثانية لجمعية طبية سريرية كوانغدونغ، فائز بأعلى تكريم "ميدالية "Bethuneعام ٢٠١٢، في عام 2014، حاصل على لقب "موديل الأزمنة" في الصين، المرشح لنموذج الأخلاق الوطني، الرئيس الفخري لمجلس الإدارة للجمعية العالمية لجراحة التجميد، شخص قانوني و الرئيس الفخري لمجلس الإدارة للجمعية الآسياوية لجراحة التجميد، حصل على العديد من الجوائز في مجال الطب التجميد الدولي، تم تكريمه كـ "مساهم بارز في تكنولوجيا التجميد العالمية" من قبل منتدى منظمة الصحة العالمية في جنيف.
- مدد ورم الساركوما إلى البطن الذي غطى نصف الوجه. اختفت تقريبا العيون والفم والأنف. وجود أورام صغيرة كثيفة في جميع أنحاء الجسم. في أيام أخيرة، تعاون الطاقم الطبي في مستشفى فودا على علاج مريضة هاي مي وتسمى بمريضة "وجه فيل"...
- This 55-year-old patient have been struggling with swallowing disorder since 2023, a tumor was found and had spread from the esophagus to the liver and several other organs. On May, Fuda staff picked him up at the airport and sent him to Fuda by ambulance. After several days of observation, he finally received his first interventional therapy and immunotherapy on the next day, the treatment went well without side effects.....
-
Mr.Lin Thailandيعيش مريض سرطان الرئة لمدة 6 سنوات
-
Ms.Guo Lin Denmarkمرضى سرطان البنكرياس المتقدم
-
Ms.Shelly Mahara Indonesiaتعيش مريضة مصابة بسرطان المبيض المتقدم لمدة 14 عامًا
-
Ms.Amy Hongkong Chinaمريضة مصابة بسرطان الثدي المتقدم تعيش 10 سنوات حتى الآن
- Xu kecheng البروفيسور
- دكتوراه طبي
- كبير الإخصائيين
- مشرف الدكتوراه
- Niu Lizhi البروفيسور
- نائب رئيس لمستشفى فودا
- عضو مجلس الإدارة للجمعية العالمية لجراحة التجميد
- Zeng Zongyuan البروفيسور
- كبير الإخصائيين
- رئيس قسم جراحة الرأس والرقبة
- Piap Xianghao نائب البروفسور
- نائب دكتوراه
- Liu Shupeng دكتور
- الطبيب المعالج
- ماجستير في علم الأورام
- درجة الدكتوراه
- Long Xin’an دكتور
- الطبيب المعالج
- مستشار للقسم الطبي الأول
- Li Rongrong دكتورة لي رونغ رونغ
- التقنية المسؤولة
- مدير قسم الموجات فوق الصوتية
- 10 / 252024انعقاد المؤتمر الآسيوي العاشر لاستئصال الأورام! فاز العميد نيو ليزي وفريقه بجائزة الخطاب المتميز في المؤتمر
- 10 / 122024التقدم في الاجتثاث بالسكين النانوي لسرطان القنوات الصفراوية النقيري
- 09 / 262024محاضرة : Xu Kecheng دليل شامل لفهم أمراض الثدي
-
المستشفى الوطني الرئيسي الخاص للأورام
-
مستشفى فودا للسرطان حاصل على شاهدة (JCI) الجودة الطبية العالمية
-
المركز الآسيوي للتدريب على العلاج بالتجميد
-
مركز كوانجوا الطبي الحيوي التابع للأكاديمية الصينية للبحوث والعلوم